«الحفاظ على القمة صعب»..فنانون لم يحافظوا على التألق أو «معجبتهمش الشغلانة»

تايلور لوتنر تايلور لوتنر
 
إسراء سرحان

من السهل أن تصبح مشهورا، ولكن من الصعب الحفاظ على شهرتك، ربما واجه كل فنان عالمى هذه المشكلة، حيث إن المنافسة في هوليوود شديدة بشكل لا يصدق، فى كل عام يحاول الكثير من الممثلين الشباب التغلب على هذا العالم المدهش على الشاشة، والحصول على دور سينمائى، لكن فقط أكثر الناس موهبة واستمرارية هم من يمكنهم أن ينجحوا فى الواقع، لذلك استعِد معنا ذكريات بعض مشاهير هوليوود الذين أصبحوا مشهورين بفضل أدوارهم المشرقة، لكنهم اختفوا بعد وقت قصير من أفلامهم الناجحة.

 

ديمى مور

1


غالبًا ما ظهرت ديمى مور على أخبار وسائل الإعلام الاجتماعية، من خلال طلاقها من بروس ويليس، أو تزوجت أشتون كوتشر الذى كانت تصغره  بـ 16 عامًا، خضعت للعديد من جراحات التجميل وهكذا، لكن مهنة مور فى التمثيل ليست حية، كانت مثل الشبح، حيث لعبت دور البطولة مع باتريك سويزى، وكان أكثر أعمالها نجاحًا، بعد ذلك حصلت على أدوار في «جي جان» و«ستريب تيز» وذلك كان خلال فترات متباعدة في التسعينات، وحصلت على جائزة جولدن راسبري فقط.

 

توبي ماجواير

2

جعل دور «بيتر باركر» في فيلم «سبايدر مان» ماغواير نجما حقيقيا في هوليود، وقبله مع كيرستن دونست أصبح أحد مشاهد الحب الأكثر شهرة، ثم شارك الممثل فالجزء الثانى من هذا الفيلم، ولكن فى وقت لاحق تم استبداله مع ممثل آخر، لذلك كان هذا أكبر مشروع فى مسيرة ماجوير حتى الآن، ولكن هناك استثناء واحدًا للقاعدة، جاتسبي العظيم حيث لعب نيك كارواى دور «الراوى».

 

تايلور لوتنر

3

بمجرد صدور فيلم «اذا توايليت ساجا» انقسمت الفتيات من جميع أنحاء العالم إلى مجموعتين فريق معجب بمصاص الدماء الغامض الذي لعبه روبرت «باتينسون» ومجموعة أخرى الذين حلموا بالذئب الساحر الذى لعبه «تايلور لوتنر»، على النقيض مع زملائه فى هذا الفيلم لم يستطيع التغلب على عالم السينما، لقد ترك جميع أفلامه تقريباً دون أن يلاحظها أحد.

جيسيكا بيل

4

بدأت «مسيرة جيسيكا بيل» مع مسلسل «السما السابعة»، حيث لعبت دور الابنة الأكبر لكاهن بروتستانتى من كاليفورنيا، كان أكثر أدوارها نجاحًا كما كان دور إيزنهايمفى «ذا إليسيونست»، لسوء الحظ لم تتمكن من التغلب على هوليوود، حتى إنها لا تحصل إلا على الأدوار الغير هامة، ولكنها فى الواقع تصبح أكثر نجاحًا عندما يتعلق الأمر بالمسلسلات التلفزيونية، عندما تم إصدار «ذا سينير» عام 2017 تم ترشيحها جولدن جلوب أورد.


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر