مليت قلبى بالأفراح وعملت منه سفينة
تعدى باللى زاد همهم واللى قلوبهم حزينة
طمعوا فى بعضهم ومن طمعهم قطعوا قلبى
ولما قلت آه.. غرقونى ولاد اللذينة
وعجبى
فى يوم اشتقت ألعب أستغماية
استخبيت.. لقيت ملايين بتستخبى معايا
سألتهم مين بيلعب فيكم ومين بيهرب؟
قالوا.. لكل واحد فينا سبب وحكاية
وعجبى
غراب هايم لشوشتة فى عشق حداية
وقعوا فى شبكة الصياد فقالت له أيه جابك ورايا
قال لها.. منين ما يكون حبيبى بكون
قالت.. مابنلقاش حب صادق إلا مع قرب النهاية
وعجبى
سألته.. على فين العزم يا جدع؟
قال.. رايح أقلع جدور الوجع
راح شهور وسنين ولما رجع قال
لقيت اللذة والألم مع بعض والتانى يموت لو واحد أتقلع
وعجبى