خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، كانت معايير الشهرة والأدوار الكبيرة والرئيسية في السينما العالمية لأصحاب وصاحبات البشرة البيضاء والنحفاء، وكان الجمال هو جواز المرور لهذه الأدوار، ولهذا قرر المصور الفوتوغرافي «تايلور فيدر» التعبير عن هذه العنصرية أوعن وجهة النظر تلك التى كانت تميل للعنصريةـ عن طريق تحويل مشاهد أفلام القرن الماضي الشهيرة إلى رسوم متحركة استبدل بها الفتيات البيضاء إلي سمراوات والنحفاء إلي أصحاب وصاحبات الجسم الكيرفي .
العودة إلى المستقبل
يوم عطلة فيريس بيولر
فورست جامب
هارى بوتر وحجر الفيلسوف
المحامية الشقراء
ماري بوبينس
الفتيات